يولد كلاً منا بصفات شخصية تميزه عن غيره، قد يولد أحدنا إجتماعي وآخر انطوائي، أحدنا فكاهي وآخر جِدّيّ، أحدنا هادئ وأخر عصبي. قد تسيطر هذه الصفات على شخصيتنا لنكون طائعين لها، نظهرها وننفذها بشكل واضح لتكون هي الواجهة لشخصيتنا، فيصفوننا بها، وباﻷخص في مرحلة الطفولة والمراهقة نشعر أن هذه الصفات تمثلنا وتجسدنا لنظهرها في أقصى أشكالها.